أطلق الجزائريون حملات في مواقع التواصل في الأياك الأخيرة الاجتماعي لوضع حد لقطاع الطرق والمجرمين الذين احتلوا الأحياء و الشوارع بالقوة و البلطجة و فرضوا منطقهم الأعوج لدرجة الاعتداء على المواطنين وتصويرهم متحدين الجهات الأمنية بعبارات روح اشكي
و يأمل الجميع في تحرك سريع للجهات المختصة للضرب بيد من حديد و إعادة استتباب الأمن في ربوع البلاد.