ملخص ماجاء في خطاب السيد رئيس الجمهورية

عمار10 أكتوبر 2020آخر تحديث :
ملخص ماجاء في خطاب السيد رئيس الجمهورية

?ملخص ما جاء في خطاب السيد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني،خلال زيارته اليوم لوزارة الدفاع الوطني:

حول الدستور:
?البعض منزعجون من دسترة بيان نوفمبر والمجتمع المدني.
?هذه الخيارات هي نظرة نراها الطريق الصحيح.
?إذا ابتعدنا عن بيان نوفمبر ذهبت ريحنا.
?لزام علينا احترام رسالة الشهداء، وأن نكون أوفياء لهم.

حول الجيش الوطني الشعبي:
?مؤسسة الجيش في الجزائر الجديدة، هي واسطة العقد بينها وبين جيش التحرير الوطني.
?مؤسسة الجيش هي الوحيدة التي بقيت صامدة في أزمة التسعينيات، ولولاها لما قامت للجزائر قائمة.
?يكفي الجيش فخرا أنه كان الحارس الأمين والحامي الرصين للحراك المبارك الأصيل على مدى أشهر بالتنسيق مع المصالح الأمنية، حتى أدّى أمانته ووفى بعهده في تجربة أدهشت العدو قبل الصديق.
?حينما أراد دعاة الديمقراطية فرض أناس لقيادة البلاد في المرحلة الانتقالية، نادى الجيش بالانتخابات،معطيا درسا في احترام الدستور وقوانين الجمهورية والديمقراطية.
?لم نصل بعد إلى برّ الأمان في هذا العالم المتماوج،برغم تجاوزنا لكثير من المطبات.
?المتربصون بنا لن يتوقفوا خصوصا على حدود الجزائر التي تحولت لصراعات دولية تعنينا مباشرة.

حول ليبيا:
?تواصل الجزائر بثقلها الاقليمي مساعيها لإيجاد حل
سياسي سليم في ليبيا الذي لن يتأتى إلا بانتخابات تفرز مؤسسات سيادية، بعيدا عن الصراعات الدولية.
?كل الحلول المقترحة للحل في ليبيا سرطان تعطيله المهدئات.
?نداء الجزائر الذي بدأ يسمع له الكبار هو الدعوة للعودة إلى الشرعية الشعبية.
?كاد خطأ تسليح القبائل الليبية أن يقع، وكان سيؤدي إلى صومال جديد على أبواب المتوسط.
?ماعدا انتخابات في ليبيا، فهو مضيعة للوقت وتأزيم للوضع.

حول مالي:
?الجزائر أدرى وأعرف بلد في العالم بمالي وما يجري فيها.
?الصراعات في مالي كانت منذ الاستقلال ، ولم نبخل يوما لإصلاح ذات البين في مالي.
?نحن نشعر بآلام الشعب المالي الشقيق وخاصة المؤامرة التي مسته على حدودنا.
?رغم المراقبة المتطورة عبر الساتل ،لا أحد أوقف قوافل الشاحنات المحملة بالسلاح نحو الساحل بعد انهيار ليبيا في 2011.
?كان لجيشنا فضل في وقف الصراع في مالي، وتوج باتفاق الجزائر ، لكن أطراف بدأت في تقزيم الاتفاق.
?بدأ البعض حتى ممن ليس لهم حدود مع مالي يتآمرون ويناورون، فبدأ الإرهاب ويتفاقم إلى يومنا هذا.
?الحل في مالي يمر عبر حلول اقتصادية وشرعية شعبية وإدماج الشباب في تسيير البلاد، وإدماج الطرفين من الشمال والجنوب في الجيش والإدارة.

حول الصحراء الغربية:
?لا ينبغي التهرب من الحل الأنسب وهو استفتاء الشعب الصحراوي حول تقرير مصيره.
?هذا الموقف اتخذته عدة مؤسسات دولية منذ 1975.
?سياسة أمر الواقع لا تفيد، بدليل مرور 45 عاما دون حل.
?ينبغي التعجيل في تعيين مبعوث أممي للصحراء الغربية وتفعيل مسار المفاوضات.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

عاجل