أثارت مدرسة Ernest Renan الخاصة التابعة لوكالة التعليم الفرنسي بالخارج، بالدار البيضاء سخطا كبيرا بعدما وضعت في سؤال لتلاميذها صورة لامرأة ذات بشرة سمراء ترتدي ملابس إفريقية في إحدى الوثائق التعليمية، ضمن مجموعة من مختلف أنواع القردة على أساس أنها تنتمي لنفس العائلة، وطلبت من التلاميذ تحديد اسم كل “نوع” ومكان عيشه. وخلفت هذه الواقعة صدمة في صفوف رواد مواقع التواصل الإجتماعي الذين وصفوا الفعل بأنه:عنصرية مقيتة.
العالم