أحيا المتحف المركزي للجيش اليوم الوطني للهجرة المخلد للذكرى الواحدة والستين (61) لمظاهرات 17 أكتوبر 1961، كإحدى المحطات التاريخية الهامة التي أبان فيها الجزائريون بالمهجر عن ارتباطهم الوثيق بوطنهم وبالثورة التحريرية المجيدة.
أستهلت هذه التظاهرة بالوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح الشهداء الأبرار، تلاها عرض شريط وثائقي خاص بالمناسبة بعنوان “مظاهرات 17 أكتوبر 1961…يوم تاريخي مفقود” وكذا إقامة معرض للصور التاريخية بعنوان “ذكرى اليوم الوطني للهجرة مظاهرات 17 أكتوبر 1961..صدى الأحرار في موطن الاستعمار” كما تم توزيع مطويات وصور تاريخية مخلدة للذكرى