في إطار الاحتفالات المخلدة للذكرى التاسعة والستين (69) لاندلاع ثورة الفاتح نوفمبر المجيدة، شهدت ليلة الفاتح من نوفمبر، تنظيم تجمعات لمستخدمي هياكل الجيش الوطني الشعبي، حيث تم بهذه المناسبة رفع العلم الوطني والوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح شهدائنا الأبرار، وقراءة بيان أول نوفمبر والأمر اليومي للسيد الفريق أول رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الذي ذكّر من خلاله بالتضحيات التي قدمها الشعب الجزائري من أجل استرجاع سيادته وحريته، حيث أكد أن” مصير الجزائر المستقلة والمستقرة والمزدهرة وذات القرار السيد، قد أضحى اليوم، بين أيدي أبنائها المخلصين، الذين هم مجندون و متحفزون و ملتزمون، أكثر من أي وقت مضى، بالحفاظ على نهج الأولين والتشبث بالمبادئ والقيم الثابتة التي طالما ميزت بلادنا منذ استقلالها في محفل الأمم، مهما كلفهم ذلك من جهود و تضحيات.”
دفاع
