طوّر باحثون في ولاية أوريغون الأمريكية أخيراً مستشعرات ضوئية، يمكنها أن تجعل المكونات الروبوتية أكثر كفاءة، وذلك في إطار تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي الذي بات قادراً على التفكير بطرق تشبه البشر.
وتم إنتاج الجهاز باستخدام طبقات فائقة الرقة من مادة البيروفسكايت الحساسة للضوء، ويكيّف هذا الجهاز إشاراته حيث يستشعر شدة الضوء المختلفة.
البيروفسكايت عبارة عن مواد كيميائية، تتكون من ذرات معدنية تحمل شحنة موجبة وأكسجيناً، وتحمل شحنة سالبة تتشكل من طبقة إلى شبكة مثيرة للاهتمام.
▪️ على عكس الخلايا الشمسية، فإن الأجهزة التي تم إنشاؤها لا تخزن وتستخدم الضوء المقدم كطاقة، ولكنها تستجيب لتغيرات الإضاءة بدلاً من ذلك.
▪️ وعندما يحدث الأمر، ترسل أجهزة الاستشعار الشبكية الجديدة إشارات لمعالجة الصورة أمامها بناءً على التغييرات في الضوء.