قال رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، مساء اليوم الثلاثاء، إن الحراك الشعبي يرفض كل من يريد استغلاله لضرب مؤسسات الدولة.
جاء ذلك خلال تجمع شعبي نشطه بقاعة سينما “المغرب” في ولاية وهران إحياء للذكرى الثانية للحراك الشعبي.
وصرح رئيس حركة البناء: “حذرنا من مسؤولين يمثلون الدشرة ولا يمثلون الوطن وهناك من أراد جعل الحراك الشعبي حراك دشرة وحراك فئة لا حراك 1541 بلدية.”
ورفض بن قرينة استغلال “الحراك الأصيل” لضرب مؤسسات الدولة، مؤكدا أن “الدولة لا تستمر إلا باستمرار مؤسساتها”.
كما أشار إلى أن الحراك الشعبي “ضد كل من يريد المساس برمزية المؤسسة العسكرية.
ونبّه من الأشخاص الذين “يرفعون شعارات ضد لحمة الجيش مع الشعب، لأن الجيش رفض المرحلة الانتقالية التي أرادت تقسيم الشعب”.
وأضاف أن “الذين يطالبون بالمرحلة الانتقالية” يهدفون إلى “مراجعة مشروع الأمة النوفمبري”.
ودعا المترشح السابق للرئاسيات إلى تشكيل “قوة طلائعية” من الأحزاب والشخصيات والمجتمع المدني “يقع عليها استكمال تحقيق مطالب الحراك الشعبي.”
نحن دولة قادرة
على انتاج كافى فى المواسم الصادرة وعلى هادا لل زم يكون الحصار على اللء نتاج الخارجى