التفاصيل ?
خافيير زانيتي : كنا في الغرفه دق الهاتف ادريانو يجيب وبدأ يصرخ بطريقه لا يمكن للمرء أن يتخيلها والده توفي ذلك الصوت إلى اليوم لايزال يزعجني.
خافيير زانيتي يكمل : منذ ذلك اليوم عاملناه انا وموراتي كاخ أصغر وواصل لعب كرة القدم وسجل أهداف وكرسها إلى والده من خلال رفع أصابعه للسماء لكن بعد تلك المكالمه لم يكن هنالك شي يشبه الذي كان سابقاً
خافيير زانيتي : لم نتمكن من إخراجه من نفق الاكتئاب وكانت هذه هي أكبر هزيمه لي شعرت بالعجز. عندما سجل هذا الهدف ضد ريال مدريد قلت لنفسي وجدنا رونالدو جديد كان مزيجا من رونالدو وزلاتان.