لاحظنا في الايام القليلة الماضية غياب الالتزام بالحجر الصحي بعدة ولايات و الذي اصبح يشكل خطرا على الصحة العامة و قد يدخل الولاية في دائرة الخطر.
كما لوحظ غياب وسائل الوقاية و الحماية الصحية من هذا والوباء الفتاك في جل الإدارات بالولاية فلا إجبارية ارتداء الكمامة للزوار ولا توفيرها للموظفين رغم ان الولاية عرفت عمليات توزيع عديدة للكمامات ، اما جهاز قياس الحراراة والذي يعتبر من الشروط التي وضعتها اللجنة الوطنية لمتابعة كورونا و كذا مصالح الوزير الول كشرط من شروط استئناف العمل فوجودها ضرب من الخيال.
اما الحملات التحسيسية فقد عرفت تراجعا ملحوظ