-الوزير الأول عبد العزيز جراد ينصب خلية اليقظة المكلفة بمتابعة وتقييم تطورات وضع حرائق الغابات
-الوزير الأول يصدر تعليمات من أجل التحكم في هذا الوضع بسرعة واحتواء حرائق الغابات
-الوزارة الأولى: تتشكل خلية اليقظة التي تترأسها وزارة الداخلية من جميع القطاعات الـمعنية (الفلاحة، والـموارد الـمائية، وأسلاك الأمن والحماية الـمدنية والمديرية العامة للغابات)
-الوزارة الأولى: إجراء تحقيقات فورية بخصوص حرائق الغابات التي تفيد الـمؤشرات أنها ذات طبيعة إجرامية
-إجراء تقييم موضوعي للنظام الـمعمول به للوقاية من حرائق الغابات ومكافحتها واقتراح جميع التدابير التي تسمح بتحسين فعاليته
-حشد جميع مواردنا التكنولوجية لتعزيز المراقبة الجوية وكذا المراقبة عن طريق الأقمار الصناعية وتحسين عمليات التبليغ عن نشوب حرائق الغابات
-تعزيز التضامن لدى المواطنين من خلال تعبئة السكان والـمتطوعين والجمعيات المدنية من أجل تعزيز “الرقابة البشرية” والوقاية من حرائق الغابات ومكافحتها
-دعوة السلطات المحلية إلى التعجيل بفتح الـمسالك على مستوى الغابات، وكذا بجميع الأشغال الأخرى الكفيلة بتسهيل تدخل الوسائل التي يتم حشدها
-الوزارة الأولى: تكليف خلية اليقظة متابعة وتقييم وضعية حرائق الغابات وإعداد “نشرة يومية” عن ذلك
-إعداد خريطة وطنية لحرائق الغابات وضبط الإحصائيات ذات الصلة
-اقتراح كل إجراء من شأنه تحسين الوقاية من حرائق الغابات ومكافحتها
-وضع خطة اتصال وإبلاغ السكان بانتظام عن تطور الوضع
جراد: إعداد مرسوم يحدد عناصر هذه الإستراتيجية الجديدة مما سيسمح بإعطائها الأسس القانونية والـتنظيمية اللازمة لتنفيذها ومتابعتها
الوزارة الأولى تنصب خلية أزمة
