فسرت الحكومة هذه الزيادات، بإنخفاض الأسعار الحالية مما أدى إلى استهلاكها المتزايد والمفرط، مشيرة إلى أن استهلاك الوقود بلغ سنة 2019 ما يقارب 14.41 مليون طن، وبالمقارنة مع الأسعار المطبقة دوليا، تصنف الجزائر من بين الدول البترولية التي تطبق تسعيرة وقود جد منخفضة وهذا رغم تعديلات في الأسعار خلال سنوات 2016، 2017 و2018.
وأضافت الحكومة في عرض أسباب هذه الزيادات، أن الظرف الحالي المتسم بانهيار أسعار البترول، تواجه الجزائر على غرار الدول الأخرى المصدرة للنفط، آثارا وخيمة على التوازنات المالية العمومية جراء العجز المعتبر المسجل في الميزانية وميزان المدفوعات، مما يستلزم إعادة النظر في أسعار الطاقة والذي سيسمح بترشيد الميزانية المباشرة وغير المباشرة المتعلقة بها.
وتهدف الزيادات إلى ترشيد استهلاك الوقود الذي يخصم من صادرات البترول، تفليص واردات الوقود قصد تخفيف العجز التجاري، رفع الإيرادات الجبائية، تقليص إعانا الميزانية، الحفاظ على البيئة، حماية صحة المواطن وتجفيف منابع التهريب عبر الوقود.
عندهم الحق ،، ???
عمر أقبح من دول.
عدر أقبح من دنب
هي زيادات تبان طفيفة يعني و مادام تكسب سيارة معناها قادر على شقاها .. يزيدلك فالاسعار و نتحدو كرجل واحد ونتجاوزو الأزمة بسلام خير ملي تسلف و تخلي مصير امة في يد المتربصين
كلام منطقي
كي راكي تخمي هكدا وفري مناصب شغل للشعب يا أم جهل
زيادة فالبنزين راح يخلصها الزوالي فقط
المعادلة واضحة والعصابة لاتستسلم من مص دماء الجزائريين
ان شاء الله المواطنيين يتفهموا الوضع الحالي
مع قرارات الحكومة مهما كانت خاصة في الظرف الآني
Les. Augmentation les impôt ext… L’état va les injecter dans d’autre secteurs pour faire un ecelibre socio économique
كيما قال بوندس 5 اصحاب باش يروحو لكافيتيريا يدو 5 طونوبيلات ، سما صح لازم يديرو ترشيد استهلاك الوقود
كلام غير منطقي
وتعتبر زيادة كبيرة في ظرف اربع او خمس سنوات اصبح السعر اكثر من الضعف بالنسبة التسعيرة القديمة
كلام غير منطقي
وتعتبر زيادة كبيرة في ظرف اربع او خمس سنوات اصبح السعر اكثر من الضعف بالنسبة للتسعيرة القديمة
كلام واقعي
في جهة نظرى هدا هوا الحل الامثل و الله اعلم
عين الصواب
لو لاحظنا الأمر بالعقل لا القلب لوجدنا تبذيرا عشوائيا لهاته المواد
وترى بأم عينك أغلب السيارات تصول و تجول بلا فائدة بل تسبب أضرارا معنوية ومادية
عين الصواب
لو لاحظنا الأمر بالعقل لا القلب لوجدنا تبذيرا عشوائيا لهاته المواد.
وترى بأم عينك أغلب السيارات تصول و تجول بلا فائدة بل تسبب أضرارا معنوية ومادية