أصدر وزير التعليم العالي والبحث العلمي تعليمة جديدة جاء فيها
الموضوع: التفكير في مرحلة ما بعد جائحة فيروس كورونا (COVID-19)
أهم النقاط الواردة فيه:
الأسرة الجامعية مدعوة لتقييم ذاتي للوضع، واقتراح الحلول التي تسمح باستكمال السنة الجامعية في أحسن الظروف؛
إرسال تقرير مفصل حول الوضعية الحالية لعملية وضع الموارد البيداغوجية على الخط، بإبراز عدد الدروس والفروع والتخصصات؛
أن يتضمن التقرير مدى استجابة الطلبة لهذا النمط من التعليم؛
الرقمنة السريعة للمؤسسات الجامعية؛
التحضير الجيد من الآن، لاستقبال الناجحين في البكالوريا حسب رزنامة إجراء الاختبارات التي ستعتمد (في إطار قرارات الحكومة)؛
وضع آليات تسمح بوضع نظام الدوامين، وزيادة قدرات الاستيعاب باللجوء إلى إعادة توزيع الحصص التعليمية مع إمكانية استخدام الجامعة الافتراضية كمكمل للجامعة التقليدية باعتبارها خيارا ضروريا؛
تشكيل افواج عمل متعددة التخصصات بمشاركة أساتذة من مختلف التخصصات؛
توجيه قدر الإمكان، مواضيع مشاريه نهاية الدراسة والأطروحات نحو مواضيع آنية تساعد على خلق الثروة ومناصب الشغل؛
توفير تكوين مفيد ومتناغم مع الانشغالات العلمية والتكنولوجية والاجتماعية للبلاد.
موافاة الوزير في أجل أقصاه 15 يوما، بتقرير أولي حول كل عنصر من العناصر التي تم تناولها أعلاه في
السلام عليكم صح رمضانكم كل عام وأنتم بخير أما بعد أقترح حل تقديم الدروس للطلبة علي شكل نسخ و يذهب الطلبة للمنزل لحفضها و فيما بعد إعلان عن موعد الإختبارات مثل الذي يدرس عن بعد تقديم له الدروس و فيما بعد القيام بالإمتحانات