قام محتجون مناهظون للعنصرية بإسقاط تمثال المستكشف كريستوفر كولومبوس بولاية مينيسوتا، و جاء بعد حرق تمثال آخر لكولومبوس في فيرجينيا وقطع رأس آخر في بوسطن باعتباره رمزا للعنصرية ؛
هذا و يعد كريستوفر كولومبوس رمزا بالولايات المتحدة الأمريكية ، حيث يوم كولومبس “الاثنين الثاني من أكتوبر” عطلة رسمية في معظم الولايات، كما تحتفل به دول أخرى حول العالم..

فيما وصف السيناتور الجمهوري تيد كروز، يصف من اسقطوا تمثال كريستوفر كولومبوس في ولاية مينيسوتا بــ “طالبان الأمريكيون”..
