أعلنت ألبانيا، اليوم السبت تعرضها لهجوم إلكتروني ثانٍ من إيران.
وقالت وزارة الداخلية الألبانية إن “أنظمة الحدود تعرضت لهجوم إلكتروني إيراني مماثل للهجوم السابق”.
وأوضحت ألبانيا، السبوع الماضي، أن “التحقيقات أكدت أن إيران وراء هجوم سيبراني على مؤسسات وشركات في الدولة”. وأشارت إلى أن “هجوم إيران السيبراني وقع منتصف تموز الماضي وأضر كثيراً في البلاد”.
و توترت العلاقات بين ألبانيا وإيران منذ عام 2014، عندما استقبلت ألبانيا نحو 3000 عضو من منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة في المنفى، والذين استقر بهم المقام في مخيم بالقرب من دوريس، الميناء الرئيسي في البلاد.