وزيرة الثقافة: مات حسني مغدورا برصاص الحقد، ولكنه ظل خالدا في ذاكرة الجزائريين.

ب جموعي29 سبتمبر 2020آخر تحديث :
وزيرة الثقافة: مات حسني مغدورا برصاص الحقد، ولكنه ظل خالدا في ذاكرة الجزائريين.

أحيت وزيرة الثقافة، مليكة بن دودة، اليوم الثلاثاء، ذكرى رحيل أسطورة الراي، المطرب الجزائري حسني شقرون والمعروف بـ”الشاب حسني” في ذكرى اغتياله بتاريخ 29 سبتمبر 1994 .

وكتبت الوزيرة في صفحتها بفيسبوك: “قبل سنوات كان الشاب حسني يقاوم الكوابيس بصوته وحضوره، كانت ابتسامته تشكّل أملا لليافعين والشباب، وحين اشتدّت آلة الموت وتمكّن الخوف من الأحلام، غنّى حسني عن الأمل، وحفّز الشباب على الحلم”.

وأضافت: “مات حسني مغدورا برصاص الحقد، ولكنه ظل خالدا في ذاكرة الجزائريين، ومازال صوته يصدح في القلوب والقاعات والسيارات وعلى الشرفات وفي الغرف الفقيرة والمترفة”.

وتابعت الوزيرة منشورها: “علّمنا حسني وهو يقبل على الحياة ويقاتل الحزن والخوف، أن نصمد وأن ننظر إلى الغد الجميل لنواجه قسوة الحاضر.ألف رحمة لروحه الجميلة”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

عاجل