تم إطلاق سراح المتحدث باسم أسامة بن لادن السابق في لندن اليوم، بعد 22 عاماً من السجن في أمريكا، ليعود إلى بريطانيا من جديد، وذلك كونه معرضاً لخطر الإصابة بفيروس كورونا بسبب السمنة بعد انتهاء مدة عقوبته حسبما نشرت صحيفة “الديلي ميل”.
وتعود قصة الطبيب عادل عبدالباري بإعلان بريطانيا منذ 22 عاماً القبض عليه، وأثناء محاكمته في لندن طالبت الولايات المتحدة بتسليمه إليها، وسُجن بسبب هجمات 1998 المدمرة على سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا والتي أودت بحياة 224 شخصاً.