شاركت الملكة إليزابيث الثانية، يوم الخميس، في أول لقاء عام لها خارج مقر إقامتها منذ بدء تفشي كورونا في بريطانيا قبل 7 أشهر، إذ تفقدت مختبر بورتون تاون العسكري في جنوب غرب المملكة.
والتقت الملكة البالغة الرابعة والتسعين برفقة حفيدها الأمير ويليام باحثين يعملون على فيروس كورونا.
واتخذت إجراءات احترازية قبل زيارة الملكة للمختبر، منها فحص الأشخاص الـ48 الذين ستلتقيهم، وقد أطلت الملكة أمام المصورين من دون كمامة.
وهذه المرة الأولى تغادر الملكة مقرّها الملكي منذ تطبيق تدابير الحجر في مارس الماضي.