عرف العدد الأخيرة من الجريدة الرسمية، والحامل للعدد 21، صدور مراسيم إنهاء مهام وتعيينات بالجملة، وفي عدة مناصب عليا بالدولة.
وصدرت مرسوم إنهاء مهام الأمين العام لوزارة الدفاع اللواء غريس، ومرسوم تعيين اللواء محمد الصالح بن بيشة خلفا له بالنيابة.
كما صدرت في ذات العدد مراسيم إنهاء مهام عدد من إطارات وزارة الخارجية، ويتعلق الأمر بإنهاء مهام عبد الله بعلي بصفته سفيرا مستشارا بوزارة الخارجية، ولحسن قائد سليمان بصفته مديرا عاما للموارد بالخارجية، وانهاء مهام كل من عبد الحميد بوبازين، العربي كاتي، ناصر الدين زهار، بومدين ماحي، فاتج كوري، عبد الحفيظ بونور، عواطف حنا بوزيد، عمر بوفجي، منير بوروبة، والحاج أمين.
بالإضافة إلى انهاء مهام محمد حناش بصفته مديرا عاما لأوروبا بوزارة الشؤون الخارجية، وسفير الجزائر ببلجيكا عمار بلاني وتعيين محمد حناش خلفا له، وقنصل الجزائر بأليكانت “إسبانيا” بوعلام بن ناصر.
كما تم انهاء مهام رئيس دائرة المحمدية بولاية معسكر محمد الأمين سنوسي .
وتضمنت الجريدة كذلك مراسم إنهاء مهام عدد من القضاة هم أميرة بوعكاز، عقيلة بوعكشة ومحمد رياض بونار وغريسي كبير.
وإنهاء مهام عمار قرين بصفته المدير العام للصندوق الوطني للتجهيز من أجل التنمية.
أما فيما يخص التعليم العالي والبحث العلمي، فقد صدر مرسوم إنهاء مهام مدير جامعة وهران 2 الصديق عمرون، ومدير جامعة خميس مليانة محمد بزينة، ومصطفى جعفور مدير جامعة تلمسان بسبب الوفاة.
في المقابل تم تعيين بوزيان أمين حمو مديرا لجامعة وهران للتكنولوجيا والعلوم، وتعيين جمال الدين اكرتش مديرا لجامعة هواري بومدين بالعاصمة، وتعيين محمد بزينة مديرا لجامعة البليدة 1، عمار حياهم مديرا لجامعة البويرة، اسماعيل بلا سكة مديرا لجامعة وهران 2. وعبد القادر زيادي مديرا لجامعة تموشنت.
