بث التلفزيون العمومي اليوم الجزء الثالث من اعترافات الإرهابي الموقوف محمد بن حليمة الذي كشف عن خيوط المؤامرة التي كان يدبرها محمد العربي زيطوط و منظمة رشاد إضافة للمدعو أمير ديزاد .
و في مايلي أبرز اعترافات الإرهابي محمد بن حليمة و التي بثها التلفزيون العمومي مساء اليوم:
بن حليمة: لدى حركة رشاد علاقة مع الحركة الإرهـابية الماك
بن حليمة: امرأة اسمها ياسمينة بنيني اعترفت لي بأنها نظمت اجتماعا بين الماك ورشاد
بن حليمة: لدى حركة رشاد عدة منظمات و جمعيات تنشط بعدة أسماء وفي عدة دول
بن حليمة: لدى حركة رشاد عدة مصادر تمويل منها التبرعات الميدانية وعائدات البايبال
بن حليمة: اسماعيل زيطوط اشتكى لي من سلمية الحراك وقال إنه لا ينفع سوى حمل السـلاح
بن حليمة: لدى حركة رشاد عدة شبكات لتنظيم رحلات حراقة يقودها دريسي عبد الله وشخصان إسمهما حمزة و حمزاوي
بن حليمة: بعدما تدهورت العلاقة بين زيطوط وأمير ديزاد شرع الأخير في سحب أمواله من الأول والتحضير لاستقلاليته
بن حليمة: زيطوط خطط للإطاحة بأمير ديزاد وتصويره متلبسا بتسلم أموال الابتـ .زاز
بن حليمة: أمير ديزاد ابتز والي العاصمة الأسبق عبد القادر زوخ وتسلم منه 100 ألف أورو
بن حليمة: أموال ابتزاز زوخ موجودة لدى بوقزوحة وهذا الأخير يريد تصوير أمير ديزاد باستعمال كاميرا مخبأة في مصباح
بن حليمة: اسماعيل زيطوط طلب مني تصوير فيديوهات ضد أمير ديزاد وإرسالها له
بن حليمة: صورت عدة فيديوهات ضد أمير ديزاد وأرسلتها لإسماعيل زيطوط ولم يتم نشرها
بن حليمة: زيطوط وشقيقه اسماعيل يقودان مخططا للإطاحة بأمير ديزاد وسبب الخلافات معه حول حب الزعامة والظهور
بن حليمة: قصة محاولة اغتـيال زيطوط وتدخل الشرطة البريطانية تمت فبركتها
بن حليمة: اسماعيل زيطوط هو من قدم بلاغا للشرطة البريطانية من دون أن يظهر
بن حليمة: الهدف من البلاغ الكاذب هو إكساب زيطوط مصداقية وإحراج السلطات الجزائرية
بن حليمة: إسماعيل زيطوط قدم أيضا بلاغا كاذبا حول إمكانية تعرض أمير ديزاد لاعتـداء في 2019