التفاصيل ?
عالم الفيروسات و الخبير في منظمة الصحة العالمية البروفيسور الجزائري يحيى مكي :
الوضع في الجزائر مقلق هذه الايام بسبب ارتفاع الحالات.
لا توجد موجة ثانية للفيروس و ما نعيشه بسبب الاستهتار.
نحصد نتيجة اللا إنضباط في آخر أيام رمضان و عيد الفطر، من غير المعقول إقامة الافراح و الأعراس في هذا الوقت.
هذه المظاهر هي التي ستساهم في إطالة عمر الفيروس.
الملاحظ هذه الايام هو إصابة عائلات بأكملها بشكل كبير.
بحث علمي جديد يكشف أن القناع الواقي يحمي 90 % من الإصابة، لذلك رجاء إلتزموا به و بقواعد التباعد الاجتماعي.
علماء الطب و الصحة و حتى السلطات العمومية قاموا بما عليهم و الكرة الآن في مرمى المواطنين للإنتصار على الوباء.