سوف يغادر السفير الفرنسي، إكزافيي دريانكور، الجزائر نهاية شهر جويلية المقبل، بعدما أحالته سلطات بلاده على التقاعد،
إكزافيي دريانكور، قد طلب إحالته على التقاعد شهر فيفري الماضي، وتلقى موافقة من سلطات بلاده، التي حددت له تاريخ 2 أوت لبداية التقاعد، ما يعني أنه سيغادر الجزائر نهاية شهر جويلية
وعين إكزافييه دريانكور، سفيرا بالجزائر سنة 2017، وقد سبق له أن تولى هذا المنصب من 2008 إلى 2012
وسبق للسفير الفرنسي، أن طُرد من قبل المواطنين خلال مراسم جنازة رئيس أركان الجيش السابق الراحل أحمد قايد صالح، قبالة مقر قصر الشعب وهو يهم بالدخول لإلقاء النظرة الأخيرة على الفقيد.
ان شاء الله قطع العلاقات مع فرنسا الخبيثة