الخارجية الفلسطينية ترحب بقرار الاتحاد الإفريقي وتعتبره انتصارا للعدالة

نور6 فبراير 2022آخر تحديث :
الخارجية الفلسطينية ترحب بقرار الاتحاد الإفريقي وتعتبره انتصارا للعدالة

رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينسة بقرار الاتحاد الافريقي تعليق قرار منح دولة الاحتلال صفة مراقب في الاتحاد، واعتبرته انتصارا للقضية الفلسطينية وحقوق شعبنا العادلة ولإرادة الشعوب الافريقية الحُرة، وكخطوة اخرى على طريق الضغط على الكيان الصهيوني لإنهاء احتلاله للأرض الفلسطينية ووقف انتهاكاته المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، ودعوة صريحة لها للامتثال للشرعية الدولية وقراراتها.وتقدمت الوزارة، باسم دولة فلسطين، بجزيل شكرها وامتنانها الكبيرين للدول الافريقية وقادتها والاتحاد الافريقي عامة، وللدول التي وقفت الى جانب الحق الفلسطيني وفي مقدمتها الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة وجمهورية جنوب افريقيا الصديقة، وجمهورية نيجيريا ومجموع دول الساديك لدورها الريادي والرئيسي في رفض منح هذه الصفة لدولة الاحتلال.وشددت على اعتزازها بالعلاقات التاريخية الصادقة بين الشعب الفلسطيني وشعوب القارة الافريقية التي طالما وقفت الى جانب قضايا وحقوق شعبنا وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير والتحرر من الاحتلال والاستيطان ونظام “الابرتهايد” الصهيوني.

رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينسة بقرار الاتحاد الافريقي تعليق قرار منح دولة الاحتلال صفة مراقب في الاتحاد، واعتبرته انتصارا للقضية الفلسطينية وحقوق شعبنا العادلة ولإرادة الشعوب الافريقية الحُرة، وكخطوة اخرى على طريق الضغط على الكيان الصهيوني لإنهاء احتلاله للأرض الفلسطينية ووقف انتهاكاته المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، ودعوة صريحة لها للامتثال للشرعية الدولية وقراراتها.

وتقدمت الوزارة، باسم دولة فلسطين، بجزيل شكرها وامتنانها الكبيرين للدول الافريقية وقادتها والاتحاد الافريقي عامة، وللدول التي وقفت الى جانب الحق الفلسطيني وفي مقدمتها الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة وجمهورية جنوب افريقيا الصديقة، وجمهورية نيجيريا ومجموع دول الساديك لدورها الريادي والرئيسي في رفض منح هذه الصفة لدولة الاحتلال.

وشددت على اعتزازها بالعلاقات التاريخية الصادقة بين الشعب الفلسطيني وشعوب القارة الافريقية التي طالما وقفت الى جانب قضايا وحقوق شعبنا وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير والتحرر من الاحتلال والاستيطان ونظام “الابرتهايد” الصهيوني.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

عاجل