قال رئيس الوزراء الاسباني بيدرو سانشيز يوم الأربعاء 20 جويلية 2022، خلال رحلة إلى أراغون، المنطقة الشمالية من البلاد المتضررة من الحرائق، إن موجة الحر التي ضربت إسبانيا لنحو عشرة أيام تسبّبت بمقتل “أكثر من 500 شخص”.
كما أضاف “خلال موجة الحر، توفي أكثر من 500 شخص بسبب ارتفاع درجات الحرارة، بحسب بيانات”، في إشارة إلى تقديرات الوفيات الزائدة التي نشرها معهد الصحة العامة.