تحل رئيسة الوزراء الفرنسية، إليزابيث بورن بالجزائر، اليوم الأحد، مرفوقة بـ 16 وزيرا لحضور أشغال اللجنة الحكومية الدولية رفيعة المستوى.
وحسب وسائل إعلام فرنسية، تأتي زيارة إليزابيث بورن إلى الجزائر لتجسيد اتفاقية “إعلان الجزائر من أجل شراكة مُتجددة” التي أمضاها رئيسا البلدين نهاية أوت الماضي.
ويرتكز الاجتماع المُشترك، على محورين رئيسيين هما قطاع الشباب والتعاون الاقتصادي، في حين لن تكون مسألة زيادة شحنات الغاز الجزائري إلى فرنسا مطروحة في أشغال البرنامج