بإشراف ومتابعة من وزيرة الثقافة والفنون الدكتورة “صُورية مُولوجي”، وفي إطار التعاون الثنائي الجزائري الألماني، وتنفيذاً لاتفاقية التعاون بين المتحف العمومي الوطني لشرشال بولاية تيبازة والمعهد الألماني للآثار، لتجسيد أول مشروع تجريبي لوزارة الثقافة والفنون في مجال تطوير وعصرنة المتاحف الوطنية، شرع فريق من المختصين الأثريين والمُرمّمين من الجزائر وألمانيا منذ تاريخ 15 أكتوبر الجاري إلى غاية 06 نوفمبر 2022، بإنجاز الحملة الأخيرة لهذا المشروع.
تشمل هذه الخطوة عمليات ترميم مجموعة من المنحوتات، ووضعها على قواعد مضادة للزلازل، مع إعادة تصور المسار المتحفي وتخصيصه لفترة حكم “يوبا الثاني” و”العائلة الملكية”.