ملخص تصريحات الرئيس تبون خلال لقائه الدوري بممثلي الصحافة الوطنية

نور20 يوليو 2020آخر تحديث :
ملخص تصريحات الرئيس تبون خلال لقائه الدوري بممثلي الصحافة الوطنية

بخصوص الوضع الصحي:
• أنا أتألم كجزائري وكمواطن وكرئيس للاعتداءات التي تطال السلك الطبي.
• سأوقّع على أمرية تحضر لمشروع قانون يعاقب بالحبس من 5 إلى 10 سنوات لكل من يعتدي على الأطباء لفظيا أو جسديا.
• الأطباء تحت الحماية الشعبية وحماية الدولة.
• لم نشأ استعمال القوة لفرض الحجر الصحي، مثلما أخرجت دول مجاورة جيشوها لشعوبها.
• أوصيكم بالحجر الصحي واحترام السلك الطبي لأنهم في جهاد حقيقي.

بخصوص الوضع الاقتصادي:
• سيكون القرار الاقتصادي في الجزائر مؤسساتيا وليس فرديا كما كان .
• لن يضيع “فرنكا” واحدا من الجزائر مستقبلا دون أن يكون من وراء ذلك مصلحة للبلد.
• على الجزائريين أن يطمئنوا، حالتنا المالية ميسورة عكس ما يروج.
• 60 مليار دولار كاحتياطي و 25 مليار أخرى كمداخيل نفط خلال العام، كافية لتحقيق انطلاقة.
• سنمنع استيراد البنزين والمازوت بدءا من 2021.
• مرحبا بأي مستثمر خاص في مصافي تكرير البترول لوقف استيراد مشتقاته.
• طموحنا أيضا الوصول بالسكة الحديدية إلى قاو ونيامي
• هناك دول صديقة سترافقنا في المشاريع الكبرى.
• تم توقيف مجموعة من موظفي الضرائب مؤخرا يبتزون الناس بعدما أمرنا بتحصيل ضرائب ما قبل كورونا.
• على المواطنين التبليغ عن الفساد وعلى عاتقنا تقع حمايتهم.

بخصوص الوضع الاجتماعي:
• المشكل في التعويضات المالية هو التقييم، فهناك تصريحات غير صحيحة بقيم الخسارة، وهذا منشأ عزمنا على أخلقة الحياة العامة.
• البيروقراطية العدو اللدود للجزائر وأصبحت تمس بسمعة الدولة وسنتصدى لها.
• أمرنا بصرف منح المعوزين منذ أشهر لم تصل مستحقيها إلا منذ يومين أو ثلاثة.
• المواطن لم يطلب الغنى، والحد الأدنى لخدمته هو صون كرامته.
• ينبغي لمجتمعنا أن يستعيد لحمته.
• إنني في تواصل مع أبناء أحياء شعبية عديدة، كالحمري وسيدي سالم ولعقيبة.

بخصوص الوضع السياسي:
• من أهم ما أخّرنا أن كل مُتقلد للمسؤولية يمسح كل آثار عمل سابقيه.
• الاختبار الحقيقي لإرادتنا في بناء الدولة ليس في زمن البحبوحة، بل في هذه الظروف العصيبة.
• لن ينال من معنوياتنا أحد، لأن إيماننا بالتغيير كإيمان الشهداء بالثورة.
• التغلب على القوى الرافضة للتغيير يكون بدمج المواطن في صلب مخطط التنمية.
• الناس أعداء ما جهلوا وهذا ما يواجه إرادتنا في التغيير.
• هناك من يريد زرع اليأس والتذمر من خلال مظاهرات يتم شراؤها بالمال الفاسد.
• يُشترط في الدولة القوية العدل فلا يتحقق أحدهما إلا بالآخر.
• نراهن على دولة قوية بالحق وليس بالعصا.
• سننتصر للضعيف أمام القوي بالقانون.
• لم أشأ الانتماء لأي حزب سياسي، تجنبا للتقليد.
• سندي في مشروع الجزائر الجديدة هم الشباب والمجتمع المدني.
• إذا تنظم المجتمع المدني صلُح شأن الجزائر، ولهذا عيّنت مستشارا خاصا لهذا الملف.
• أنا ميّال للحركة الجمعوية لاهتمامها بالحياة اليومية للمواطن.
• نحن متفتحون على الجميع وسنفتح الأبواب أمام كل الكفاءات حتى التي كانت تختلف معنا.
• رسالة 22 فيفري الأساسية هي تغيير نمط تسيير البلد، ولكن هذا لن يتأتى بين ليلة وضحاها.
• التغيير الهيكلي يتطلب دستورا توافقيا تسير عليه البلاد لأطول مدة ممكنة.
• وضع الدستور الجديد يترتب عنه إرساء هيئات أخرى تؤسس لأخلقة الحياة السياسية بالقوانين الجديدة.

بخصوص السياسة الخارجية و الذاكرة:
• سكان الريف الجزائري كانوا الأكثر استهدافا من قبل الاستعمار و الإرهاب لاحقا.
• مَحَقَ الاستعمار كما الإرهاب، قرى ومداشر بأكملها ولكم في الزعاطشة وإيفري أكبر الأمثلة.
• أولويتي إعادة الاعتبار للريفيين بالتنمية وصون كرامتهم وأبنائهم لعل يخرج منهم إطارات قادرة على تسيير الدولة.
• لم نُقصِ فرنسا بل نريد التعامل معها بندّية و تسوية نهائية لمشاكل الذاكرة.
• الدكتور عبد المجيد شيخي هو من سيُتابع تسوية ملف الذاكرة عن الجانب الجزائري.
• إذا بدأت القبائل الليبية في حمل السلاح دفاعا عن النفس، فسيخرج الوضع عن السيطرة ونصبح أمام سيناريو صومالي.
• ممكن جدا أن يكون الحل في ليبيا جزائريا تونسيا.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

عاجل