اطلق ناشطون فاعلون على منصات التواصل الاجتماعي فايس بوك الفترة الأخيرة حملة اطلقوا عليها أريد أن أكون جزء من الحل لا جزء من المشكلة في اشارة في تحفيز و تقوية المجتمع على عدم ترك الكمامة واستعمالها في كل لقاء ام ممارسة مع الآخرين، كما يقود هذه الحملة اطباء وذكاترة يقودهم كل من الدكتور سليم بن خدة والدكتور إلياس مرابط وأطباء آخرون، الذين يروجون لهذه الحملة باستعمال صور تدل على كيفية ارتداء الكمامة واستعمالها بشكل دائم وقاية من انتشار المرض. مرفقة بالنص التالي:”أريد أن أكون جزء من الحل، أنا أرتدي قناعًا في الأماكن العامة وأبقَى على بعد مترِ منك، أريدك أن تعرف أنني أحترمك وأنني قد أكون دون أعراض ولكن مع هذا قد أكون معدٍ لك، لست “أعيش في خوف” من الفيروس ، أريد فقط أن أكون جزءًا من الحل لا جزءًا من المشكلة
حملة إرتداء الكمامة بشعار لنكُن جزء من الحل لا من المشكلة تلقى رواجا كبيرا
