أكد وزير التربية الوطنية السيد محمد واجعوط في رده على سؤال النائب، أحمد شريفي، عن حركة مجتمع السلم بخصوص حل مشكل الضغط على الهياكل التربوية بالجهة الغربية من العاصمة، أن بعض بلديات هذه المنطقة تعرف “توسعا عمرانيا كثيفا” بسبب مختلف المشاريع السكنية وعمليات الترحيل الفردية والجماعية، مما نتج عنه “مشاكل عديدة تمس تمدرس التلاميذ، ما دفعنا الى اتخاذ جملة من الاجراءات لضمان مقعد بيداغوجي لكل تلميذ وافد اليها”، مشيرا الى وجود مشاريع تربوية مبرمجة للاستلام خلال الدخول المدرسي القادم “تتمثل في 13 مدرسة ابتدائية و9 متوسطات و8 ثانويات”