وفقاً للعلماء، ينبغي تغيير الحمض النووي لرواد الفضاء في المستقبل قبل القيام بالرحلة المأهولة إلى المريخ.
وذلك لأنه من المرجح أن يحتاج رواد الفضاء إلى أن يصبحوا بشراً فائقين مع خلايا مقاومة للإشعاع وعظام قوية للغاية من أجل البقاء على قيد الحياة طوال الرحلة.
ووعد عدد من وكالات الفضاء وحتى الشركات الخاصة بتحقيق أول وجود بشري على سطح الكوكب الأحمر خلال العقدين المقبلين.
وتأمل وكالة ناسا في هبوط رواد الفضاء على كوكب المريخ مع حلول عام 2030، في حين تريد شركة “سبيس إكس” التابعة إرسال مليون شخص إلى الكوكب بحلول عام 2050.
وفي ندوة عبر الإنترنت جرت الأسبوع الماضي، جادل أحد العلماء البارزين بأن المستوطنين سيحتاجون إلى “اختراق الجينات” من أجل العيش على كوكب المريخ.
شد في ذاك الخيط