صرح اليوم وزير الشؤون الدينية لوسائل الإعلام حول حصة “انصحوني” للشيخ شمس الدين وسبب توقيفها
حيث قال” أولا ليس بيننا وبين الشيخ شمس الدين أي حسابات شخصية لا هو ولا غيره من السادة الموجودين في المشهد الإعلامي،كل ما هنالك أن الهيئة الوطنية أو اللجنة الوزارية للفتوى أصدرت فتوى ونحن في ظرف جائحة وفي ظرف صعب ظرف تعرفونه جميعا بما يقتضي جمع الجهود لتوحيد الكلمة وعدم إحداث نوع من الجدل و القلق والتشويش على المواطن ، عندما أصدرت الهيئة أنه يجوز لنا أن نخرج زكاة الفطر في بداية شهر رمضان بدأ المواطنون يستجيبون لهذه الفتوى لأن فيها خيرة العلماء و اللجنة هي هيئة مسؤولة لكي تدير الشأن الديني منها موضوع الفتوى استجاب الناس، لكن عندما صدرت الفتوى من الشيخ شمس الدين أحدثت ارباكا وبدأ الناس يتصلون قالو نحن سنتصل بالمفتيين فقالو نحنا اخرجنا زكاة الفطر في بداية شهر رمضان وانتم قلتم هذا فهل صحيح أننا يجب أن نعيدها لأنها صدقة من الصدقات ،كان واجبا على لجنة الفتوى أن توضح في بيان توضيحي وكان لزاما على وزارة الشؤون الدينية أن تخطر الهيئة الوصية نحن عندنا هيئة وصية اللي هي سلطة الضبط نحن لا ندعو سلطة الضبط لتوقف هؤلاء بالعكس ليس اختثاصنا ، نحن قلنا أنه يبغي أن ننظف مشهد الديني في الإعلام فقط حتى ليس بيننا وبين الشيخ شمس الدين اي مشكل شخصي لكن نحن نريد أن نضبط المشهد الديني حتى نوحد فيه كلمة الجزائريين”
رب عذر اقبح من ذنب
صراحتا ضاع الوقار و احترام الامام
وأصبح الاستهزاء بالدين علنا فى بعض المواقف والحصص.
وهذا يقلل من شأن الامام و تطبيق شرع الله
و الدين
أضحوكة هذا شميسو ،، الدين رجعو نكتة وتمسخير ،، ربي يخلص فيه ،،