في استطلاع للرأي تم إجراؤه في ألمانيا بيّن أن العديد من الألمان ينظرون إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كونه عامل خطر أشد خطورة من فيروس كورونا، وقالوا أن استمرار الرئيس ترامب في إدارة الولايات المتحدة الأمريكية سيجعل العالم أكثر خطورة و سيخلف أضرارا جسيمة على الوضع الاقتصادي العالمي.
وصرح أحد الباحثين في الشؤون السياسية أن الحرب التجارية التي يشنها ترامب على الصين بل ومهاجمته لحلفاء الولايات المتحدة الأمريكية مثل ألمانيا و فتح العديد من جبهات الصراع الدولية، كل ذلك يتسبب في شيوع حالة من التوتر وعدم الاستقرار في المناخ الدولي وبالتالي يضر بالنمو الاقتصادي.