يشرع وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، اليوم الخميس، في زيارة عمل إلى الجزائر لبحث ملفات أمنية وعسكرية مرتبطة بمكافحة الإرهاب وتعزيز التعاون المشترك. وتعد زيارة إسبر الأولى لممثل البنتاغون للجزائر منذ 15 سنة، حيث زار وزير الدفاع الأمريكي الأسبق دونالد رامسفيلد الجزائر في فيفري 2006.
وحسب المصدر “سيحط وزير الدفاع الأمريكي الرحال اليوم بالجزائر، حيث سيجري محادثات مع رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون وسيتم التطرق إلى تعميق التعاون مع الجزائر حول قضايا الأمن الإقليمي الرئيسية”، بالإضافة إلى “ملفات التهديدات الأمنية من طرف بعض التنظيمات بالمنطقة، بالإضافة إلى الملف الصيني والروسي في القارة الأفريقية