تاريخ النشر: 28 نوفمبر 2020
المصدر:

موضوع يهمك

مصالح الأمن يطيح بعصابة دولية
آخر الأخبار
التعاون أكثر ثمراً من التقاتل و التنافس ، لأنه و كما يتطلب عضوين أو أكثر ، يثمر أكثر لأنه يمنحك أنت و غيرك ، و من الواضح أن “غيرك” هذا سيكون شخصاً محبوباً إليك لأنك لن تتعاون مع أي كان طبعاً ، البعض يتعاون مع أي كان فعلاً و لكن دعنا نقول أن “معظمنا” لا يتعاون مع أي كان ، شخصياً مثلاً لو كان بيدي أن أعين شخصاً ما سأعين الصديق أو القريب قبل من لا أعرفه جيداً أو بالأحرى البعيد ، حتى يستفيد كلانا فعن أنس ابن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) . و لكنني من خلال معرفتي لكم و لشخصي و لشخص من أعرفهم من غيركم عليمٌ بأننا نكره الخسارة ، و هذا ليس عيباً بل هو خير الصلاح و أفضل الصفات التي تليق بالإنسان و هذا منظور و رأي خاص بي لا ألزم به أحداً فالبعض قد يرى أن صفة أخرى هي الأصلاح و الأجمل ، مع كل احتراماتنا للجميع ، فعلى رأي مالك بن نبي في كتابه “شروط النهضة” فالكل يرجو الصلاح ، بطريقته و من منظوره ، و أعود للتذكير هنا بأهمية نقطة التعاون بتظافر الجهود و الأفكار ، و حتى لو خشينا الخسارة ، أفلا يقول بعضكم “إذا عمت خفت ؟” . أضحك الله سنك عزيزي القارئ . إعلم أن الدرس ليس أننا نتبادل الخسائر حتى يكسب أحدنا ثم الأخر ، و لكن إحفظ هذه الجمل “نحن في منافسة مع الزمن و هو دقيقة واحدة و أننا نحاول تعظيم مكاسبنا خلال هذه الدقيقة ، القدرة على العمل المشترك ستحقق مكاسب أكبر مما يكسبه أي منا منفرداً”
إقرأ ايضا
آخر الأخبار

“الحصاد الرياضي لنهار اليوم”
منذ 15

خواطر-“الإختلاف موجود لا محالة”
منذ 36

آخر مستجدات المواجهات بين جيش التحرير الصحراوي و قوات الإحتلال المغربي.
منذ 00

تونس تعزي الجزائر في ضحايا حادثة إنفجار لغم في تبسة
منذ 06

الوضعية الوبائية التفصيلية لنهار اليوم حسب بيان وزارة الصحة.
منذ 32

تبسة: تشييع جثامين المواطنين الخمسة الذين استشهدو نتيجة انفجار لغم إرهابي.
منذ 26

طريق زطشي للجنة التنفيدية للفيفا يبدأ من الكاميرون
منذ 23